لماذا تعد شركة واجنر مختلفة؟
عندما تبحث عن خدمات النسخ القانونية، بجودة أعلى من بقية الشركات، تبرز شركة واجنر فوق الجميع. وفي شركة واجنر الدولية، نقدم خدمات النسخ الموثوق بها منذ عام 2001.
على مدى الـ 16 الماضية في مجال الأعمال التجارية، طورت شركة وجنر الدولية من شهرتها غير المسبوقة على تميزها المطلق. وتشمل خدمة النسخ المطبعية القانونية عملية مراجعة ذات جودة من خمسة مستويات، وعلى عكس منافسينا (الذين استعانوا بمصادر خارجية للمشاريع)، ويتم تنفيذ كل عملنا بمعرفة الناسخين الناطقين الأصليين على أساس كل قارة. وتفتخر شركة واجنر بالمزيد من الموظفين والمزيد من الموارد على نطاق محلي وعالمي أكثر من أي شركة أخرى.
لم يعد النسخ القانوني مشكلة بعد
يكمن السبب الآخر في ريادة وانجر الدولية في مجال النسخ القانوني، على سبيل المثال، في تمتع الجميع بإمكانية الوصول للشركة عبر الإنترنت والحصول على الاهتمام الحقيقي في خدمة العملاء طوال الأسبوع، في أي وقت من النهار، أو الليل، لتقديم الطلبات وتوسيع المهام، والتحقق من التقدم المحرز في المهام المعلقة وللسؤال على أي أمر أخر تحتاجه أنت أو شركتك أو مؤسستك. وإذا كنت بحاجة إلى التحدث إلى شخص ما مباشرة عبر الهاتف، فنحن موجودون لخدمتك. كما يمكنك الاختيار من بين مجموعة واسعة من خيارات الإملاء، فضلاً عن طريقة التسليم للملفات المكتملة التي تناسب احتياجاتك. وتشمل خيارات التسليم المتوفرة البريد الإلكتروني، والفاكس، و بروتوكول نقل الملفات، والطباعة عن بعد، والبريد السريع والبريد. كما تتوفر خدماتنا كلما كنت في حاجة إليها، دون الحاجة إلى إبرام عقد. نقدم المساعدة في:
- جلسات الاستماع العامة
- جلسات التحكيم
- التنصت على المكالمات
- جلسات الاستماع الإدارية
- محاضر الاجتماعات
- المؤتمرات
- المذكرات
- جلسات المحكمة
- جلسات الاستماع القضائية
- الاستجوابات
- الإيداعات
لا يستطيع أحد أن يكون أفضل منا للحصول على الدعم!
إذا كان يشغلك سؤال أو قلق بشأن المستندات الخاصة بك وتحتاج إلى إجابات سريعة، يتوفر مركز دعم العملاء ومقره في نيويورك، وسنشعر بالمزيد من السعادة لاستماع إلى استفسارك. كما نستغرق الوقت في تطوير العلاقة مع كل شركة أو عميل، لتمكيننا من الحصول على فهم أفضل لاحتياجات النسخ الخاصة بهم. وفي حين قد تقدر على العثور على أكبر شركة للنسخ القانوني، نعتقد اعتقادًا راسخًا أنك لن تجد شركة تعمل بجد كما نفعل لكسب عملك يومًا بعد يوم.
